7 ومِنَ الحَقّ أنْ أشعُرَ هَذا الشّعورَ نَحوَكُم جميعًا، فأنتُم دائِمًا في قَلبـي، وكُلّكُم شُركائي في نِعمَةِ اللهِ، سَواءٌ في السّجنِ أو في الدّفاعِ عَنِ البِشارَةِ وتأيـيدِها.
قراءة الفصل الكامل رسالة فيلبــي 1
عرض رسالة فيلبــي 1:7 في السياق