32 وَكانَ لَدَى يَرَيّا ألفانِ وَسَبْعُ مِئَةِ قَرِيبٍ، كانُوا رِجالاً مُقتَدِرِينَ وَرُؤَساءَ عائِلاتِهِمْ. فَعَيَّنَهُمْ داوُدُ مَسْؤُولِينَ عَنِ الرَأُوبَيْنِيِّينَ وَالجادِيِّينَ وَنِصْفِ قَبِيلَةِ مَنَسَّى فِي ما يَتَعَلَّقُ بِكُلِّ أُمُورِ اللهِ وَشُؤونِ المَلِكِ.