1 «عَهدًا قَطَعتُ لعَينَيَّ، فكيفَ أتَطَلَّعُ في عَذراءَ؟
2 وما هي قِسمَةُ اللهِ مِنْ فوقُ، ونَصيبُ القديرِ مِنَ الأعالي؟
3 أليس البَوارُ لعامِلِ الشَّرِّ، والنُّكرُ لفاعِلي الإثمِ؟
4 أليس هو يَنظُرُ طُرُقي، ويُحصي جميعَ خَطَواتي؟
5 إنْ كُنتُ قد سلكتُ مع الكَذِبِ، أو أسرَعَتْ رِجلي إلَى الغِشِّ،