31 إنْ كانَ أهلُ خَيمَتي لَمْ يقولوا: مَنْ يأتي بأحَدٍ لَمْ يَشبَعْ مِنْ طَعامِهِ؟
32 غَريبٌ لَمْ يَبِتْ في الخارِجِ. فتحتُ للمُسافِرِ أبوابي.
33 إنْ كُنتُ قد كتَمتُ كالنّاسِ ذَنبي لإخفاءِ إثمي في حِضني.
34 إذ رَهِبتُ جُمهورًا غَفيرًا، ورَوَّعَتني إهانَةُ العَشائرِ، فكفَفتُ ولَمْ أخرُجْ مِنَ البابِ.
35 مَنْ لي بمَنْ يَسمَعُني؟ هوذا إمضائي. ليُجِبني القديرُ. ومَنْ لي بشَكوَى كتَبَها خَصمي،
36 فكُنتُ أحمِلُها علَى كتِفي. كُنتُ أُعصِبُها تاجًا لي.
37 كُنتُ أُخبِرُهُ بعَدَدِ خَطَواتي وأدنو مِنهُ كشَريفٍ.