7 لِأَنَّهُ أَيُّ شَعْبٍ، مَهْمَا كَانَ عَظِيمًا، لَهُ إِلَهٌ قَرِيبٌ مِنْهُ مِثْلُ الْمَوْلَى إِلَهِنَا فِي كُلِّ صَلَاتِنَا لَهُ؟
قراءة الفصل الكامل التثنية 4
عرض التثنية 4:7 في السياق