19 كَمَا أَنَّ صَلَاتَهُ، وَكَيْفَ اسْتَجَابَ اللهُ لَهُ، وَكُلَّ ذُنُوبِهِ وَمَعَاصِيهِ، وَالْأَمَاكِنَ الَّتِي بَنَى فِيهَا مَعَابِدَ لِلْآلِهَةِ الْغَرِيبَةِ وَأَقَامَ أَعْمِدَةً لِلْعِبَادَةِ وَتَمَاثِيلَ، وَذَلِكَ قَبْلَ تَوَاضُعِهِ، كُلُّ هَذَا مَكْتُوبٌ فِي كِتَابِ أَخْبَارِ الرَّائِينَ.