66 وكانَ كُلّ مَنْ يسمَعُ بِها يحفَظُها في قلبِهِ قائِلاً: "ما عسى أن يكونَ هذا الطّفلُ؟" لأنّ يَدَ الرّبّ كانَت معَهُ.
قراءة الفصل الكامل البشارة كما دوّنها لوقا 1
عرض البشارة كما دوّنها لوقا 1:66 في السياق