6 فقالَ سُليمانُ: «أنتَ أظهَرتَ إلى عبدِكَ داوُدَ أبـي رَحمةً عظيمةً لأنَّهُ سَلَكَ أمامَكَ بِأمانةٍ وحَقٍّ واستِقامَةِ قلبٍ، وثابَرتَ على تِلكَ الرَّحمةِ العظيمةِ فرَزَقتَهُ ابنا يَجلِسُ على عرشِهِ كما هوَ اليومَ.
قراءة الفصل الكامل سفر الملوك الأول 3
عرض سفر الملوك الأول 3:6 في السياق