2 لأجلِ المُلوكِ وجميعِ الّذينَ هُم في مَنصِبٍ، لكَيْ نَقضيَ حياةً مُطمَئنَّةً هادِئَةً في كُلِّ تقوَى ووقارٍ،
3 لأنَّ هذا حَسَنٌ ومَقبولٌ لَدَى مُخَلِّصِنا اللهِ،
4 الّذي يُريدُ أنَّ جميعَ النّاسِ يَخلُصونَ، وإلَى مَعرِفَةِ الحَقِّ يُقبِلونَ.
5 لأنَّهُ يوجَدُ إلهٌ واحِدٌ ووسيطٌ واحِدٌ بَينَ اللهِ والنّاسِ: الإنسانُ يَسوعُ المَسيحُ،
6 الّذي بَذَلَ نَفسَهُ فِديَةً لأجلِ الجميعِ، الشَّهادَةُ في أوقاتِها الخاصَّةِ،
7 الّتي جُعِلتُ أنا لها كارِزًا ورَسولًا. الحَقَّ أقولُ في المَسيحِ ولا أكذِبُ، مُعَلِّمًا للأُمَمِ في الإيمانِ والحَقِّ.
8 فأُريدُ أنْ يُصَلّيَ الرِّجالُ في كُلِّ مَكانٍ، رافِعينَ أياديَ طاهِرَةً، بدونِ غَضَبٍ ولا جِدالٍ.