5 وذلكَ النَّبيُّ أو الحالِمُ ذلكَ الحُلمَ يُقتَلُ، لأنَّهُ تكلَّمَ بالزَّيغِ مِنْ وراءِ الرَّبِّ إلهِكُمُ الّذي أخرَجَكُمْ مِنْ أرضِ مِصرَ، وفَداكُمْ مِنْ بَيتِ العُبوديَّةِ، لكَيْ يُطَوِّحَكُمْ عن الطريقِ الّتي أمَرَكُمُ الرَّبُّ إلهُكُمْ أنْ تسلُكوا فيها. فتنزِعونَ الشَّرَّ مِنْ بَينِكُمْ.