19 لِأَنْ مَنْ هُوَ رَجَاؤُنَا وَفَرَحُنَا وَإِكْلِيلُ ٱفْتِخَارِنَا؟ أَمْ لَسْتُمْ أَنْتُمْ أَيْضًا أَمَامَ رَبِّنَا يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ فِي مَجِيئِهِ؟
قراءة الفصل الكامل تَسَالُونِيكِي ٱلأُولَى 2
عرض تَسَالُونِيكِي ٱلأُولَى 2:19 في السياق