16 لِمَاذَا فِي يَدِ ٱلْجَاهِلِ ثَمَنٌ؟ أَلِٱقْتِنَاءِ ٱلْحِكْمَةِ وَلَيْسَ لَهُ فَهْمٌ؟
قراءة الفصل الكامل أَمْثَالٌ 17
عرض أَمْثَالٌ 17:16 في السياق