2 أرِيدُ أنْ أعرِفَ مِنْكُمْ شَيئاً واحِداً فَقَط: هَلْ أخَذْتُمِ الرُّوحَ بِسَبَبِ التَّقَيُّدِ بِالشَّرِيعَةِ أمْ بِسَبَبِ سَماعِ البِشارَةِ وَالإيمانِ بِها؟
قراءة الفصل الكامل الرِّسالَةُ إلَى غَلاطِيَّة 3
عرض الرِّسالَةُ إلَى غَلاطِيَّة 3:2 في السياق