16 فَكَيفَ تَعرِفِونَ المَستَقبَلَ؟ أيَّتُها الزَّوجَةُ، رُبَّما سَتَكُونِينَ سَبَباً فِي خَلاصِ زَوجِكِ. وَأنتَ أيُّها الزَّوجُ، رُبَّما سَتَكُونُ سَبَباً فِي خَلاصِ زَوجَتِكَ.
قراءة الفصل الكامل الرِّسالَةُ الأُولَى إلَى كُورنثُوس 7
عرض الرِّسالَةُ الأُولَى إلَى كُورنثُوس 7:16 في السياق