1 وَحَلَّ رُوحُ اللهِ عَلَى عَزَرْيا بْنِ عُودِيدَ.
2 فَذَهَبَ عَزَرْيا لِلقاءِ آسا وَقالَ لَهُ: «اسمَعُوني يا آسا، وَيا كُلَّ شَعبِ يَهُوذا وَبَنْيامِيْنَ! اللهُ مَعَكُمْ ما دُمتُمْ مَعَهُ. وَإذا طَلَبْتُمْ اللهَ، فَسَتَجِدُونَهُ. لَكِنْ إنْ تَرَكْتُمُوهُ، فَسَيَترُكُكُمْ.
3 ظَلَّتْ إسْرائِيلُ زَمَناً طَويلاً مِنْ غَيْرِ اللهِ الحَقيقِيِّ. وَظَلَّ بَنُو إسْرائِيلَ مِنْ غَيرِ كاهِنٍ يُعَلّمُهُمْ، وَمِنْ غَيرِ شَريعَةٍ.
4 لَكِنْ عِندَما كانَ بَنُو إسْرائِيلَ يُواجهُونَ ضِيقاً، كانُوا يَلجَأُونَ إلَى اللهِ، إلَهِ إسْرائِيلَ، مِنْ جَدِيْدٍ. كانُوا يَطلُبُونَهُ فَيَجِدُونَهُ.