6 فَرَجِعَ يُورامُ إلَى مَدِينَةِ يَزْرَعِيلَ ليَتَعافَى. وَكانَ قَدْ أُصِيبَ فِي رامُوثَ أثْناءَ قَتالِهِ حَزائيلَ، مَلِكَ أرامَ. فَذَهَبَ أخَزْيا بْنُ يَهُورامَ إلَى مَدينَةِ يَزْرَعيلَ لِيَطمَئِنَّ عَلَى يَهُورامَ بْنِ أخآبَ، لِأنَّهُ كانَ مُصاباً.