1 وَعادَ أيُّوبُ وَطَرَحَ دَعْواهُ:
2 «لَيتَ حَياتِي كانَتْ كَالشُّهُورِ السّابِقَةِ،قَبلَ مَجِيءِ الضِّيقِ.كَتِلكَ الأيّامِ الَّتِي حَمانِي اللهُ فِيها،
3 عِندَما أضاءَ نُورُهُ فَوْقَ رَأسِي،وَكُنتُ أمشِي فِي الظُّلمَةِ بِنُورِهِ.
4 عِندَما كُنتُ بَعْدُ فِي قُوَّتِي،وَكانَتْ صَداقَةُ اللهِ تُظَلِّلُ خَيمَتِي.
5 عِندَما كانَ القَدِيرُ بَعْدُ مَعِي،وَصِغارِي يُحِيطُونَ بِي.