2 وَكانَتْ هَذِهِ أوَّلَ مَرَّةٍ أبدُو حَزِيناً فِي حَضَرَتِهِ. فَسَألَنِي المَلِكُ: «لِماذا أنتَ حَزِينٌ؟ ألَعَلَّكَ مَرِيضٌ؟ لا، بَلْ إنَّ قَلْبَكَ هُوَ الحَزِينُ.» فَخِفتُ كَثِيراً،
قراءة الفصل الكامل كتابُ نَحَمْيا 2
عرض كتابُ نَحَمْيا 2:2 في السياق