6 مَنْ هَذِهِ الخارِجَةُ مِنَ الصَّحراءِ تارِكَةً أعمِدَةَ دُخّانٍ وَراءَها،يَفُوحُ مِنها شَذَى المُرِّ وَالبَخُورِ،أكثَرَ مِنْ كُلِّ مَساحِيقِ التُّجّارِ؟
قراءة الفصل الكامل كتابُ نَشِيدِ الأنشاد 3
عرض كتابُ نَشِيدِ الأنشاد 3:6 في السياق