1 إِذَنْ يَجِبُ أَنْ نَتَقَدَّمَ إِلَى النُّضْجِ، وَنَتْرُكَ وَرَاءَنَا الدُّرُوسَ الْأَوَّلِيَّةَ عَنِ الْمَسِيحِ، فَلَا نَعُودَ إِلَى الْكَلَامِ عَنِ التَّوْبَةِ مِنَ الْأَعْمَالِ الَّتِي تُؤَدِّي إِلَى الْمَوْتِ، وَعَنِ الْإِيمَانِ بِاللهِ،
2 وَشَعَائِرِ التَّغْطِيسِ، وَوَضْعِ الْأَيْدِي، وَقِيَامَةِ الْمَوْتَى، وَعِقَابِ الْآخِرَةِ.
3 لَا، بَلْ نَتَقَدَّمُ إِلَى النُّضْجِ، وَذَلِكَ بِإِذْنِ اللهِ.
4 أَمَّا الَّذِينَ جَاءُوا إِلَى النُّورِ، وَذَاقُوا عَطِيَّةَ السَّمَاءِ، وَنَالُوا نَصِيبًا مِنَ الرُّوحِ الْقُدُّوسِ،