6 أَمَّا الْآنَ فَقَدْ تَحَـرَّرْنَا مِنَ الشَّـرِيعَةِ، لِأَنَّنَا مُتْنَا بِالنِّسْـبَةِ لِلشَّـيْءِ الَّذِي كَانَ يُقَيِّدُنَا. لِذَلِكَ نَحْـنُ نَعْبُدُ اللهَ بِطَـرِيقَةٍ جَدِيدَةٍ بِالرُّوحِ، وَلَيْسَ بِالطَّـرِيقَةِ الْقَدِيمَةِ حَسَـبَ الْفَرَائِضِ الْمَكْتُوبَةِ.