5 عِنْدَ ذَلِكَ تَفْهَمُ كَيْفَ تَخَافُ اللهَ، وَتَكْتَشِفُ كَيْفَ تَعْرِفُهُ.
قراءة الفصل الكامل الأمثال 2
عرض الأمثال 2:5 في السياق