6 وَلَمْ يُغْضِبْهُ أَبُوهُ قَطُّ بِسُؤَالِهِ: «لِمَاذَا فَعَلْتَ هَكَذَا؟» وَكَانَ أَدُونِيَّا وَسِيمَ الطَّلْعَةِ، وَقَدْ أَنْجَبَتْهُ أُمُّهُ بَعْدَ أَبْشَالُومَ.
قراءة الفصل الكامل اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ 1
عرض اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ 1:6 في السياق