3 وَأَحَبَّ سُلَيْمَانُ الرَّبَّ وَسَارَ فِي فَرَائِضِ دَاوُدَ أَبِيهِ، إِلاَّ أَنَّهُ وَاظَبَ عَلَى تَقْدِيمِ ذَبَائِحَ وَإِيقَادِ بَخُورٍ عَلَى الْمُرْتَفَعاتِ.
قراءة الفصل الكامل اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ 3
عرض اَلْمُلُوكِ ٱلْأَوَّلُ 3:3 في السياق