6 فَالتَّفكِيرُ الخاضِعُ لِلطَّبِيعَةِ الجَسَدِيَّةِ يُنتِجُ مَوتاً، أمّا التَّفكِيرُ الخاضِعُ لِلرُّوحِ فَيُنتِجُ حَياةً وَسَلاماً.
قراءة الفصل الكامل الرِّسالَةُ إلَى مُؤمِني رُوما 8
عرض الرِّسالَةُ إلَى مُؤمِني رُوما 8:6 في السياق