7 فَالتَّفكِيرُ الخاضِعُ لِلطَّبِيعَةِ الجَسَدِيَّةِ مُعادٍ للهِ، لِأنَّهُ لا يَخضَعُ لِشَرِيعَةِ اللهِ، بَلْ وَلا يُمكِنُهُ أنْ يَخضَعَ!
قراءة الفصل الكامل الرِّسالَةُ إلَى مُؤمِني رُوما 8
عرض الرِّسالَةُ إلَى مُؤمِني رُوما 8:7 في السياق